سلال: لم أسمع بالقضية.. وأطلب الإنصاف والبراءة
قال عبد المالك سلال بخصوص قضية فندق يوقاريثن بالاص ببجاية، أنه لا دخل له في القضية. كما تابع يقول :” لا افهم لماذا تمت متابعتي.. القضية سمعت بها وانا في سجن الحراش اطلب منكم الإنصاف والبراءة”
أما هيئة دفاع عبد المالك سلال فأكد أن موكله متابع بواقعة محلية تم اخطاره من طرف وزير الداخلية الوزارة الاولى باقتراح تعيين لجنة وزارية مشتركة. التي وصلت إلى نتائج اللجنة الوزارية. وكانت هناك عملية التنسيق وإنما بلغت نتائج قرار اللجنة الوزارية المشتركة. رخصة البناء تصدرها الجماعات المحلية ما دخل لاشخاص على مستوى الوزارة الاولى؟
وتساءل هيئة دفاع عبد المالك سلال عن دور موكله في هذا الملف. فهو ليس له اي دور بدون اطالة موكلي. لم يتحيز لاي طرف و مهامه كانت في اطار المهام التي خولها له الدستور
من جهتها طالبت هيئة دفاع مصطفى كريم رحيال مدير ديوان سلال، “قضية الحال من صلب الأعمال الإدارية وهذا الملف تناول نقاط حساسة لا يرقى إلى الوصف الجزائي أو الجنائي وقد نقول أنه يوجد هناك إختلالات في القانون الإداري ،السكينة في ولاية بجاية تعيش في خط احمر هل الفندق له مخاطر على الولاية أم الأنبوب ؟ ايعقل
كما كشفت هيئة الدفاع، أنه لا وجود لأي قرينة و لا اي دليل يفيد نسخة من المرسوم التنفيذي يحدد مهام الوزير الاول هل يحق لمدير الديوان إصدار تعليمات او قرارات، موكلي له مهن التنسيق بين مختلف الوزارات و ليس له الحق بإصدار اي قرار و انما يقوم بتبليغ قرارات الوزير الاول.
كما أن القرائن المتواجدة في قرار الإحالة بعيدة كل البعد عن القانون هي تضمن تصريحات متهم ضد متهم اخر ، تصريحات مالم تكن مدعمة بدلائل قوية تصبح غير مهمة ،نحن بعيدين كل البعد عن هذه المتابعة.