وحسب وكالة الأنباء الجزائرية، جاء هذا اللقاء تنفيذا لمخرجات قمة الاتحاد الافريقي المنعقدة في شهر فيفري المنصرم.

وأوصت القمة، بضرورة تجنيد الدول الأعضاء في الاتحاد حول خارطة الطريق لسنة 2024 والتي اتخذت من التربية موضوعا لها.

وأوضح وزير التربية، في تصريح صحفي له عقب اللقاء، أنه “بمناسبة اعتماد التربية موضوعا للمفوضية الافريقية لسنة 2024. تم استعراض خارطة الطريق التي سيتم العمل على تجسيدها من طرف الدول الافريقية”.

مشيرا إلى أن هذا اللقاء يعد الثاني بعد سابقه الذي جرى في ماي 2022.

كما أكد البروفيسور بلحوسين، أن هذه الزيارة سمحت بإبلاغ الوزير حول محتوى مذكرة التفاهم وخارطة الطريق للمفوضية. والدور المحتمل للجزائر في هذا المجال.