لفظ الشاب الذي أضرم بحر الأسبوع الفارط النار في جسده بسوق لاباستي أخر أنفاسه بالمؤسسة الاستشفائية الفاتح نوفمبر، بعد أن تدهور وضعه الصحي إثر الحروق من الدرجة الثالثة التي تعرض لها، ويذكر أن الضحية كان قد أقدم على الانتحار حرقا إحتجاجا منه على منعه من مزاولة نشاطه التجاري بسوق الأوراسي المعروف بـ لاباستي لتحول جثته إلى مصلحة الحفظ بذات المؤسسة.
بلعظم.خ